الوظائف

على مدار عشر سنوات من العمل في فريق دكتور أحمد عمارة، كنت شاهدًا مباشرًا على التطور الكبير الذي شهدته بيئة العمل، والتغيرات الملحوظة في جميع الجوانب.

لقد استثمر المكان بشكل كبير في تطوير الكوادر البشرية من خلال إتاحة دورات تدريبية وورش عمل متخصصة، مما ساعد في تطوير مهارات فريق العمل وتوسيع آفاقهم. وقد أسهم هذا الدعم المستمر في رفع مستوى الأداء وزيادة الطاقة الإيجابية داخل الفريق، مما جعل بيئة العمل أكثر تحفيزًا وإنتاجية.

يمكنني القول بثقة أن المكان قد نجح في تحقيق بيئة عمل تحفيزية ومتطورة، تركز على رفاهية العاملين وتقديم أفضل الخدمات للعملاء

مؤسسة د أحمد عمارة بالنسبة ليا هي جنة الله علي الأرض بكل الناس اللي فيها ورسالتها وطاقتها اللي بحس فيها إن كلنا متصلين ببعض دايماً مهما كان مكاننا في هذه الدنيا 😍❤️
النفع اللي بنعمله للناس ورسالتنا بتخلينا نحقق تطور سريع في شخصيتنا وكل جوانب حياتنا كإننا هنا خارج إطار الزمان 💫✨
د أحمد عمارة أنشأ كيان خارج حدود الوصف بكل حب وطاقة وإحسان ونفع تذوقنا النعيم معه وعشنا في جنة الأرض

أحلى و أجمل مكان اشتغلت فيه حرفياً مش بس بنتعلم إننا نساعد أى حد بكل إحسان وحب كمان كل يوم بتعلم حاجات جديدة وكل حاجة فى شخصيتى اتغيرت طبعا للأحسن سواء على المستوى الوظيفى أو المستوى الشخصى اللى بيتغير عندى كل يوم فى مؤسسة عمارة لو انا برا المكان هيتغير حرفياً فى شهور او سنيين انا ممتنة من كل قلبى إني جزء من فريق دكتور أحمد عمارة 🌸♥️

العمل مع أكاديمية عمارة و النعيم... رحلة ثراء حياتية أكثر منها مجرد نجاح وظيفي أو مهني، باتباع مسارٌ مستمرٌ من التزكية، والإحسان، والإتقان، والإبداع، والسعي الدؤوب لتحقيق غاية نبيلة.

أن أكون جزءًا من فريق تحركه رؤية واضحة، وإتقان في العمل، والتزام ثابت بترك أثر في وجدان وحياة الآخرين، هو مصدر إلهام مستمر.
يتحول العمل فعليا إلى عبادة، و يصبح إفادة الآخرين ومساعدتهم على إدراك الفلاح هو الهدف الأسمى.
فالمهمة لا تقتصر على إنجاز العمل فحسب، بل تتجسد في إحداث تأثير عميق ومستديم، ونشر المعرفة، والمساهمة في تحقيق غاية كونية سامية.
فكل تحدٍ يحمل درسًا، وكل مهمة تحمل رسالة، وكل لحظة تعزز الإحساس بالانتماء الحقيقي لكيان أكبر وأنبل.

أشعر بامتنان عميق للدعم المتواصل، والرؤية الملهمة، والالتزام الثابت بالنمو الشخصي والجماعي، مما يجعل هذه التجربة استثنائية بكل المقاييس.

وكما ورد في الآية الكريمة:
"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ" (البقرة: 195).